جريدة تحيا مصر

اخر الأخبار
طلعت يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة "إكسيد" عضو بصحة النواب: مشكلات كثيرة تواجه توفير الأدوية وعلينا الاعتراف بالأزمة جدل حول وثيقة التأمين على مخاطر الطلاق.. نيفين منصور توضح السبب جهينه ترعى مسابقتي مصر للطهي والباريستا خلال مشاركتها في معرض كافيكس 2024 قريباً.. هواوي تكشف عن مستقبل تقنية السيلفي مع إطلاق سلسلة HUAWEI nova 12 في مصر اتصالات من e& في مصر تتعاون مع وزارة الشباب والرياضة لتطوير مراكز شباب لخدمة ذوي الهمم بأنحاء الجمهورية مجموعة الأجهزة المنزلية الجديدة من الشركة تستقطب الأنظار في معرض إل جي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا 2024 الذي أقيم في أبوظبي هواوي تكشف النقاب عن GoPaintفي السابع من مايو: تطبيق رسم جديد تمامًا تم تطويره ليوفر متعة الإبداع للجماهير ريلمي تطلق سلسلة نوت الجديد تجمع بين الأداء الممتاز والسعر المناسب تقرير لـ اندرايف : سائقو الشحن يحققون متوسط دخل ما بين 21,000 و 31,000 ألف جنيه شهرياً
ads

انفوجراف

بوتين يتجه إلى ليبيا بعد القضاء على سوريا

الثلاثاء 28/فبراير/2017 - 12:06 ص
تحيا مصر
طباعة
محمود عبدالحليم
ضاعفت الانقسامات السياسية الليبية، وتداعياتها الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، قصور المجلس الوطني في التصدي للصراع الدائر. في المقابل، بدت السلطة الموازية بقيادة حفتر ورقة رابحة في يد الأطراف الخارجية التي تحاول تعزيز دورها ليبياً.

ألقت روسيا بثقلها لدعمه وخرجت بمعادلات مغرية. خلال الأسبوع الماضي، زار اللواء حاملة الطائرات الروسيّة أميرال كوزنتسوف، والتقى ضباطاً روسيين، وبحث في اتصال مصوّر مع وزير الدفاع الروسي شؤون مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط.

كشفت زيارات حفتر الرسمية لموسكو عن صفقات بمليارات الدولارات جرى النقاش بشأنها، بينها تسليحه، وأخرى تتعلق بالنفط وباكتساب موطئ قدم قوي لروسيا في البحر المتوسط بعد تدخلها في سوريا.

تلقى حفتر وعوداً بدعم مطلق في إنهاء حظر التسليح المفروض على ليبيا، فضلاً عن دعم عسكري يتضمن الإمدادات اللوجيستية وتدريبات جيشه، مع العلم أن حكومة طبرق كانت قد حظيت بدعم مالي روسي بقيمة 2.9 مليار دولار. في المقابل، يسعى الكرملين لاستعادة نفوذ كان قد خسره بعد سقوط القذافي. في عهد الأخير، كانت قد أبرمت صفقة سلاح تقدّر بمليارات الدولارات، وجرى الحديث عن السماح لروسيا باستخدام ميناء بنغازي أو إقامة قاعدة عسكرية داخل ليبيا.
ضاعفت الانقسامات السياسية الليبية، وتداعياتها الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، قصور المجلس الوطني في التصدي للصراع الدائر. في المقابل، بدت السلطة الموازية بقيادة حفتر ورقة رابحة في يد الأطراف الخارجية التي تحاول تعزيز دورها ليبياً.

ألقت روسيا بثقلها لدعمه وخرجت بمعادلات مغرية. خلال الأسبوع الماضي، زار اللواء حاملة الطائرات الروسيّة أميرال كوزنتسوف، والتقى ضباطاً روسيين، وبحث في اتصال مصوّر مع وزير الدفاع الروسي شؤون مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط.

كشفت زيارات حفتر الرسمية لموسكو عن صفقات بمليارات الدولارات جرى النقاش بشأنها، بينها تسليحه، وأخرى تتعلق بالنفط وباكتساب موطئ قدم قوي لروسيا في البحر المتوسط بعد تدخلها في سوريا.

تلقى حفتر وعوداً بدعم مطلق في إنهاء حظر التسليح المفروض على ليبيا، فضلاً عن دعم عسكري يتضمن الإمدادات اللوجيستية وتدريبات جيشه، مع العلم أن حكومة طبرق كانت قد حظيت بدعم مالي روسي بقيمة 2.9 مليار دولار. في المقابل، يسعى الكرملين لاستعادة نفوذ كان قد خسره بعد سقوط القذافي. في عهد الأخير، كانت قد أبرمت صفقة سلاح تقدّر بمليارات الدولارات، وجرى الحديث عن السماح لروسيا باستخدام ميناء بنغازي أو إقامة قاعدة عسكرية داخل ليبيا.

إرسل لصديق

ads

تصويت

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر